شكرا لقراءتكم خبر “أطفال المملكة المتحدة يتعرضون لمخاطر المحتوى العنيف وإيذاء النفس: تقرير
” والان مع التفاصيل
نيودلهي: يواجه الأطفال في بريطانيا، في سن المدرسة الابتدائية، محتوى يروج للعنف وإيذاء النفس عبر الإنترنت، ويرجع ذلك في المقام الأول إلى استخدام الإنترنت، وفقًا لدراسة حديثة.
وهذا يشكل تحديا كبيرا للحكومات العالمية عمالقة التكنولوجيا مثل Meta وGoogle وSnapchat وTikTok للتنفيذ تدابير وقائية، وخاصة بالنسبة للقاصرين.
وفي أكتوبر الماضي، طبقت بريطانيا لوائح صارمة بشأن منصات التواصل الاجتماعيوتوجيههم لمنع الأطفال من الوصول إلى المحتوى الضار من خلال القيود العمرية وعمليات التحقق.
رغم صدور القانون أوفكوم سلطة معاقبة شركات التكنولوجيا لعدم الامتثال، والتنفيذ معلق حتى يتم وضع قواعد الممارسة.
أعربت منصات المراسلة، بقيادة واتساب، عن مخاوفها بشأن بند في التشريع من شأنه أن يعرض التشفير الشامل للخطر.
وكشف تحقيق أجرته منظمة Ofcom، وشمل 247 طفلاً تتراوح أعمارهم بين 8 و17 عامًا بين مايو ونوفمبر، أن معظم الأطفال واجهوا محتوى عنيفًا على وسائل التواصل الاجتماعي، ومنصات مشاركة الفيديو، وتطبيقات المراسلة.
حددت الدراسة التي أجرتها وكالة الأبحاث Family Kids & Youth التعرض للألعاب العنيفة والتمييز اللفظي ومقاطع الفيديو الخاصة بقتال الشوارع باعتبارها أمورًا شائعة.
أبرز التقرير أن العديد من الأطفال شعروا بالعجز تجاه توصيات المحتوى التي تلقوها وكان فهمهم محدودًا لأنظمة التوصية، والتي غالبًا ما يشار إليها باسم “الخوارزمية” من قبل الأطفال.
وهذا يشكل تحديا كبيرا للحكومات العالمية عمالقة التكنولوجيا مثل Meta وGoogle وSnapchat وTikTok للتنفيذ تدابير وقائية، وخاصة بالنسبة للقاصرين.
وفي أكتوبر الماضي، طبقت بريطانيا لوائح صارمة بشأن منصات التواصل الاجتماعيوتوجيههم لمنع الأطفال من الوصول إلى المحتوى الضار من خلال القيود العمرية وعمليات التحقق.
رغم صدور القانون أوفكوم سلطة معاقبة شركات التكنولوجيا لعدم الامتثال، والتنفيذ معلق حتى يتم وضع قواعد الممارسة.
أعربت منصات المراسلة، بقيادة واتساب، عن مخاوفها بشأن بند في التشريع من شأنه أن يعرض التشفير الشامل للخطر.
وكشف تحقيق أجرته منظمة Ofcom، وشمل 247 طفلاً تتراوح أعمارهم بين 8 و17 عامًا بين مايو ونوفمبر، أن معظم الأطفال واجهوا محتوى عنيفًا على وسائل التواصل الاجتماعي، ومنصات مشاركة الفيديو، وتطبيقات المراسلة.
حددت الدراسة التي أجرتها وكالة الأبحاث Family Kids & Youth التعرض للألعاب العنيفة والتمييز اللفظي ومقاطع الفيديو الخاصة بقتال الشوارع باعتبارها أمورًا شائعة.
أبرز التقرير أن العديد من الأطفال شعروا بالعجز تجاه توصيات المحتوى التي تلقوها وكان فهمهم محدودًا لأنظمة التوصية، والتي غالبًا ما يشار إليها باسم “الخوارزمية” من قبل الأطفال.
كما تجدر الإشارة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة على مستوى الصحف الإلكترونية وقد قام فريق التحرير في atrna بالتأكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل والاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الخبر من مصدره الاساسي.
Share this content: