شكرا لقراءتكم خبر “ديفيد ضد جالوت: طائرات بدون طيار روسية بقيمة 500 دولار نجحت في التغلب على دبابات أبرامز الأمريكية بقيمة 10 ملايين دولار في أوكرانيا
” والان مع التفاصيل
نيودلهي ـ يُظهِر المشهد العسكري في أوكرانيا تناقضاً صارخاً اقتصاديات الحرب والكفاءة باعتبارها منخفضة التكلفة طائرات بدون طيار روسية تشكل تحديات كبيرة للقيمة العالية دبابات أبرامز الأمريكية. وعلى الرغم من الهجمات المضادة المختلفة التي شنتها القوات الأوكرانية، فإن معظم المحاولات لاستعادة الأراضي من السيطرة الروسية لم تنجح، باستثناء بعض المناطق مثل روبوتاين.
لقد أحدثت الطائرات بدون طيار تحولاً جذرياً في أساليب الحرب الحديثة، حيث تقدم قدرات المراقبة وخيارات الهجوم المباشر. والاستخدام الأكثر مباشرة وفتكاً ينطوي على تحويلها إلى “طائرات انتحارية بدون طيار”، والتي، مثل نموذج شاهد الإيراني، تعمل عن طريق الاصطدام المباشر بالأهداف. وقد استخدمت روسيا هذه الطائرات بدون طيار، التي تبلغ تكلفتها نفس تكلفة سيارة صغيرة تقريبًا، على نطاق واسع ضد أوكرانيا، حيث أفادت التقارير بشراء ما يصل إلى 2000 وحدة من إيران.
ومؤخراً، صرح مسؤول عسكري أمريكي كبير للكونغرس بأن روسيا تقوم بتصنيع أكثر من 100 طائرة بدون طيار كل أسبوع، بناءً على تصميمات إيرانية، لاستخدامها في الصراع الدائر في أوكرانيا. يؤكد هذا التطور على التأثير الكبير الذي تحدثه الطائرات الصغيرة بدون طيار على مشهد الحرب العالمية المعاصرة.
فالدفاعات عالية القيمة، المصممة في المقام الأول ضد التهديدات الصاروخية، ليست فعالة من حيث التكلفة أو سريعة بما يكفي لمواجهة أسراب الطائرات بدون طيار الرخيصة. تركز استراتيجيات الدفاع الجديدة الآن على المتخصصة أنظمة مضادة للطائرات بدون طيار مجهزة بأجهزة استشعار كشف متقدمة وبرامج تتبع تعتمد على الذكاء الاصطناعي، بهدف التخفيف من هذا التهديد الجوي الجديد.
ويسلط هذا الوضع الضوء على الصعوبات التي تواجهها أوكرانيا في مواجهة الاستراتيجيات التكتيكية والتكنولوجية التي تستخدمها روسيا.
وفيما يلي بعض الملاحظات الرئيسية حول الحرب المستمرة بين روسيا وأوكرانيا:
وفقًا لتقرير نشرته صحيفة آسيا تايمز، تمكنت القوات الروسية من تدمير ثلاث دبابات أمريكية من طراز أبرامز منذ أواخر فبراير، باستخدام صواريخ مضادة للدبابات وطائرات بدون طيار فعالة من حيث التكلفة ومجهزة برؤوس حربية متفجرة.
وقد أظهرت الطائرة الروسية غير المكلفة بدون طيار “غول”، وهي طائرة كوادكوبتر بقيمة 500 دولار، فعاليتها ضد دبابات أبرامز المتفوقة تكنولوجياً والأكثر تكلفة بكثير، والتي تبلغ قيمة كل منها أكثر من 10 ملايين دولار.
تم استغلال نقاط الضعف في دبابات أبرامز، وخاصة المناطق خلف البرج وبين البرج والبدن، من خلال هجمات الطائرات بدون طيار.
وعلى الرغم من محاولات تعزيز دبابات أبرامز بدروع رد فعل قديمة، فإن هذه التدابير لم توفر الحماية الكاملة للدبابات من هجمات الطائرات بدون طيار.
وقد أدت قضايا الفساد داخل أوكرانيا إلى زيادة تعقيد الوضع، مما أثر على إعداد وتحصين الدفاعات الأوكرانية.
وشهد الصراع أيضًا استخدامات مبتكرة للمركبات السطحية بدون طيار من قبل أوكرانيا، مما تسبب في أضرار للأصول البحرية الروسية.
إن التغيرات في المشهد السياسي الأمريكي، مثل استقالة فيكتوريا نولاند من وزارة الخارجية، تعكس التحولات المستمرة في نهج الولايات المتحدة تجاه القضية الفلسطينية. الصراع في أوكرانيا وموقفها تجاه روسيا.
لقد أحدثت الطائرات بدون طيار تحولاً جذرياً في أساليب الحرب الحديثة، حيث تقدم قدرات المراقبة وخيارات الهجوم المباشر. والاستخدام الأكثر مباشرة وفتكاً ينطوي على تحويلها إلى “طائرات انتحارية بدون طيار”، والتي، مثل نموذج شاهد الإيراني، تعمل عن طريق الاصطدام المباشر بالأهداف. وقد استخدمت روسيا هذه الطائرات بدون طيار، التي تبلغ تكلفتها نفس تكلفة سيارة صغيرة تقريبًا، على نطاق واسع ضد أوكرانيا، حيث أفادت التقارير بشراء ما يصل إلى 2000 وحدة من إيران.
ومؤخراً، صرح مسؤول عسكري أمريكي كبير للكونغرس بأن روسيا تقوم بتصنيع أكثر من 100 طائرة بدون طيار كل أسبوع، بناءً على تصميمات إيرانية، لاستخدامها في الصراع الدائر في أوكرانيا. يؤكد هذا التطور على التأثير الكبير الذي تحدثه الطائرات الصغيرة بدون طيار على مشهد الحرب العالمية المعاصرة.
فالدفاعات عالية القيمة، المصممة في المقام الأول ضد التهديدات الصاروخية، ليست فعالة من حيث التكلفة أو سريعة بما يكفي لمواجهة أسراب الطائرات بدون طيار الرخيصة. تركز استراتيجيات الدفاع الجديدة الآن على المتخصصة أنظمة مضادة للطائرات بدون طيار مجهزة بأجهزة استشعار كشف متقدمة وبرامج تتبع تعتمد على الذكاء الاصطناعي، بهدف التخفيف من هذا التهديد الجوي الجديد.
ويسلط هذا الوضع الضوء على الصعوبات التي تواجهها أوكرانيا في مواجهة الاستراتيجيات التكتيكية والتكنولوجية التي تستخدمها روسيا.
وفيما يلي بعض الملاحظات الرئيسية حول الحرب المستمرة بين روسيا وأوكرانيا:
وفقًا لتقرير نشرته صحيفة آسيا تايمز، تمكنت القوات الروسية من تدمير ثلاث دبابات أمريكية من طراز أبرامز منذ أواخر فبراير، باستخدام صواريخ مضادة للدبابات وطائرات بدون طيار فعالة من حيث التكلفة ومجهزة برؤوس حربية متفجرة.
وقد أظهرت الطائرة الروسية غير المكلفة بدون طيار “غول”، وهي طائرة كوادكوبتر بقيمة 500 دولار، فعاليتها ضد دبابات أبرامز المتفوقة تكنولوجياً والأكثر تكلفة بكثير، والتي تبلغ قيمة كل منها أكثر من 10 ملايين دولار.
تم استغلال نقاط الضعف في دبابات أبرامز، وخاصة المناطق خلف البرج وبين البرج والبدن، من خلال هجمات الطائرات بدون طيار.
وعلى الرغم من محاولات تعزيز دبابات أبرامز بدروع رد فعل قديمة، فإن هذه التدابير لم توفر الحماية الكاملة للدبابات من هجمات الطائرات بدون طيار.
وقد أدت قضايا الفساد داخل أوكرانيا إلى زيادة تعقيد الوضع، مما أثر على إعداد وتحصين الدفاعات الأوكرانية.
وشهد الصراع أيضًا استخدامات مبتكرة للمركبات السطحية بدون طيار من قبل أوكرانيا، مما تسبب في أضرار للأصول البحرية الروسية.
إن التغيرات في المشهد السياسي الأمريكي، مثل استقالة فيكتوريا نولاند من وزارة الخارجية، تعكس التحولات المستمرة في نهج الولايات المتحدة تجاه القضية الفلسطينية. الصراع في أوكرانيا وموقفها تجاه روسيا.
كما تجدر الإشارة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة على مستوى الصحف الإلكترونية وقد قام فريق التحرير في atrna بالتأكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل والاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الخبر من مصدره الاساسي.