شكرا لقراءتكم خبر “طالبان تتعهد برجم النساء علنا حتى الموت بتهمة الزنا
” والان مع التفاصيل
نيودلهي: في بيان جريء موجه إلى الديمقراطيات الغربية، طالبانوأكد المرشد الأعلى مجددًا سياسات الجماعة القاسية تجاه النساء، وتحديدًا النساء عقاب ل الزنا. وبحسب رسالة صوتية بثتها وسائل الإعلام التي تسيطر عليها الدولة وترجمتها صحيفة التلغراف، الملا هبة الله أخوندزاده وأعلن: “أنتم تقولون إن رجمهن حتى الموت يعد انتهاكاً لحقوق المرأة. ولكننا سوف ننفذ قريباً عقوبة الزنا. وسوف نجلد النساء في الأماكن العامة. وسوف نرجمهن حتى الموت في الأماكن العامة”.
وتؤكد هذه التصريحات عزم طالبان العودة إلى السياسات المتطرفة التي ميزت حكمها أفغانستان خلال التسعينيات. وذكر تقرير لقناة فوكس نيوز أنه على الرغم من الإدانة الدولية والدعوات إلى احترام حقوق الإنسان، وخاصة حقوق المرأة، فقد واصلت طالبان، وأكدت الآن رسميا، التزامها بهذه الممارسات الوحشية.
ويراقب المجتمع الدولي بقلق متزايد استئناف حركة طالبان، منذ عودتها إلى السلطة في أغسطس 2021، عقوبات الإعدام والإعدامات العلنية. ووفقاً لتقرير للأمم المتحدة في مايو/أيار 2023، حُكم على 175 شخصاً بموجب هذه الإجراءات الصارمة، بما في ذلك 37 شخصاً حُكم عليهم بالرجم. وقال تقرير فوكس نيوز إنه لا يزال من غير الواضح عدد النساء من بين الأفراد المحكوم عليهم.
وفي رد مباشر على الانتقادات العالمية بشأن قمع حقوق المرأة في ظل حكم طالبان، قال أخوند زاده: “كل هذا ضد ديمقراطيتكم، لكننا سنواصل القيام بذلك. كلانا يقول إننا ندافع عن حقوق الإنسان – نحن نفعل ذلك كممثل لله وممثل له”. أنت مثل الشيطان.” كما انتقد المفهوم الغربي لحقوق المرأة، مدعيا أنها تتعارض مع تفسير طالبان الصارم للشريعة الإسلامية.
وقد حث المجتمع الدولي، وخاصة كيانات مثل الأمم المتحدة، حركة طالبان على الالتزام بمعايير حقوق الإنسان الأساسية. ومع ذلك فإن التصريحات الأخيرة التي أدلى بها زعيم طالبان تشير إلى استمرار التحدي ضد القيم الديمقراطية والأعراف الدولية، وخاصة فيما يتعلق بحقوق المرأة.
إن عودة مثل هذه السياسات إلى الظهور تشكل نكسة كبيرة لحقوق الإنسان في أفغانستان، وخاصة بالنسبة للنساء اللاتي شهدن حرياتهن تتقلص بشكل كبير منذ استيلاء طالبان على السلطة. وتخدم رسالة أخونزاده كتذكير صارخ بالهوة الإيديولوجية والثقافية التي تفصل أفغانستان تحت حكم طالبان عن مبادئ الديمقراطيات الغربية.
وتؤكد هذه التصريحات عزم طالبان العودة إلى السياسات المتطرفة التي ميزت حكمها أفغانستان خلال التسعينيات. وذكر تقرير لقناة فوكس نيوز أنه على الرغم من الإدانة الدولية والدعوات إلى احترام حقوق الإنسان، وخاصة حقوق المرأة، فقد واصلت طالبان، وأكدت الآن رسميا، التزامها بهذه الممارسات الوحشية.
ويراقب المجتمع الدولي بقلق متزايد استئناف حركة طالبان، منذ عودتها إلى السلطة في أغسطس 2021، عقوبات الإعدام والإعدامات العلنية. ووفقاً لتقرير للأمم المتحدة في مايو/أيار 2023، حُكم على 175 شخصاً بموجب هذه الإجراءات الصارمة، بما في ذلك 37 شخصاً حُكم عليهم بالرجم. وقال تقرير فوكس نيوز إنه لا يزال من غير الواضح عدد النساء من بين الأفراد المحكوم عليهم.
وفي رد مباشر على الانتقادات العالمية بشأن قمع حقوق المرأة في ظل حكم طالبان، قال أخوند زاده: “كل هذا ضد ديمقراطيتكم، لكننا سنواصل القيام بذلك. كلانا يقول إننا ندافع عن حقوق الإنسان – نحن نفعل ذلك كممثل لله وممثل له”. أنت مثل الشيطان.” كما انتقد المفهوم الغربي لحقوق المرأة، مدعيا أنها تتعارض مع تفسير طالبان الصارم للشريعة الإسلامية.
وقد حث المجتمع الدولي، وخاصة كيانات مثل الأمم المتحدة، حركة طالبان على الالتزام بمعايير حقوق الإنسان الأساسية. ومع ذلك فإن التصريحات الأخيرة التي أدلى بها زعيم طالبان تشير إلى استمرار التحدي ضد القيم الديمقراطية والأعراف الدولية، وخاصة فيما يتعلق بحقوق المرأة.
إن عودة مثل هذه السياسات إلى الظهور تشكل نكسة كبيرة لحقوق الإنسان في أفغانستان، وخاصة بالنسبة للنساء اللاتي شهدن حرياتهن تتقلص بشكل كبير منذ استيلاء طالبان على السلطة. وتخدم رسالة أخونزاده كتذكير صارخ بالهوة الإيديولوجية والثقافية التي تفصل أفغانستان تحت حكم طالبان عن مبادئ الديمقراطيات الغربية.
كما تجدر الإشارة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة على مستوى الصحف الإلكترونية وقد قام فريق التحرير في atrna بالتأكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل والاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الخبر من مصدره الاساسي.
طعم وكيف دليل المطاعم والكافيهات دليل المطاعم مدن العالم طعام وشراب مقاهي الرياض أخبار ونصائح دليل الرياض كافيهات الرياض جلسات خارجية دليل مقاهي ومطاعم أفضل كافيهات الرياض عوائل
اكتشاف المزيد من موقع محل عطرنا
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.