Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
منوعات إخبارية

انضم النائب البريطاني، الذي أوقفه رئيس الوزراء سوناك، إلى حزب الإصلاح البريطاني اليميني

شكرا لقراءتكم خبر “انضم النائب البريطاني، الذي أوقفه رئيس الوزراء سوناك، إلى حزب الإصلاح البريطاني اليميني
” والان مع التفاصيل

لندن: نائب سابق بارز لرئيس مجلس الحكم البريطاني المحافظونالذي تم إيقافه عن الحزب بسبب اتهامات الإسلاموفوبيا، انشق إلى الشعبوي اليميني الصغير إصلاح حزب المملكة المتحدة في انتكاسة لرئيس الوزراء ريشي سوناك.
وتأتي هذه الخطوة التي اتخذها لي أندرسون، عامل المناجم السابق الذي أثار الجدل بآراء حادة، قبل أشهر من الانتخابات الوطنية التي من المتوقع أن يجذب فيها الإصلاح الأصوات بعيدًا عن المحافظين، وبذلك يهدد محاولة إعادة انتخاب سوناك.
وتمثل خسارة أندرسون أمام حزب منافس ضربة لسوناك، نظرا لأنه تم تعيينه نائبا لرئيس الحزب العام الماضي لجذب الناخبين في مناطق التصويت السابقة لحزب العمال المعروفة باسم “الجدار الأحمر” والتي دعمت المحافظين في الانتخابات الأخيرة.
وفي الشهر الماضي أوقف حزب المحافظين عضوية أندرسون بعد أن رفض الاعتذار عن قوله إن أول عمدة مسلم للندن كان تحت سيطرة الإسلاميين وإنه أعطى العاصمة البريطانية “إلى زملائه”.
إن انشقاق أندرسون عن حزب الإصلاح، الذي يعتبر نايجل فاراج الناشط في حملة خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي رئيسًا فخريًا له ويدعم القضايا الشعبوية مثل قوانين الهجرة الأكثر صرامة، يمنح الحزب أول عضو في البرلمان.
واستقال أندرسون من منصبه كأحد نواب رئيس حزب المحافظين في يناير/كانون الثاني للتصويت لصالح تعديلات لتشديد تشريعات الهجرة من شأنها إحياء خطط الحكومة لترحيل طالبي اللجوء إلى رواندا.
ويؤيد الرجل البالغ من العمر 57 عامًا عودة عقوبة الإعدام، ويريد إعادة طالبي اللجوء على الفور إلى بلدانهم الأصلية، وحصل على لقب “30 بي لي” بعد أن ادعى أنه يمكن إعداد وجبات لائقة بهذا المبلغ.
ويأتي الخلاف بشأن تصريحات أندرسون بشأن عمدة لندن في وقت حساس في السياسة البريطانية حيث تؤدي الحرب بين إسرائيل وحماس إلى تفاقم التوترات بين المجتمعات اليهودية والمسلمة التي امتدت إلى البرلمان.
ويتخذ السياسيون خطوات لحماية أنفسهم، مثل ارتداء سترات الطعن في الاجتماعات أو بناء غرف آمنة، لأنهم يخشون على سلامتهم.
ودعا سوناك جميع الأطراف إلى “التخلص من التوتر” حول هذه القضية، لكن أندرسون رفض الاعتذار قائلاً إنه “لم يدلي بتعليق عنصري واحد”، وأن المعارضة “سارعت إلى استخدام بطاقة العرق لتحقيق مكاسب سياسية”.




كما تجدر الإشارة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة على مستوى الصحف الإلكترونية وقد قام فريق التحرير في atrna بالتأكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل والاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الخبر من مصدره الاساسي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى