Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
منوعات إخبارية

الإكوادور، البلد الذي يبلغ عدد سكانه 18 مليون نسمة، يعاني من انقطاع التيار الكهربائي على مستوى البلاد

شكرا لقراءتكم خبر “الإكوادور، البلد الذي يبلغ عدد سكانه 18 مليون نسمة، يعاني من انقطاع التيار الكهربائي على مستوى البلاد
” والان مع التفاصيل

كيتو: الاكوادور وشهدت البلاد انقطاعا للتيار الكهربائي يوم الاربعاء. حوالي الساعة 3.15 مساءً، وجد غالبية الإكوادوريين أنفسهم بدون كهرباء. وبحلول المساء، امتلأت شوارع المدينة بأصوات أبواق السيارات وصراخ السائقين كيتو ومدينة غواياكيل الساحلية حيث توقفت إشارات المرور عن العمل واكتظت المركبات بشوارع المدن. وعلقت أنظمة النقل العام وبعض شركات إمدادات المياه الخدمات في كلتا المدينتين الرئيسيتين.وأعرب عمدة كيتو عن دهشته لقناة X من أن انقطاع التيار الكهربائي قد أثر على نظام مترو الأنفاق في المدينة، والذي يستخدم مصدر طاقة “معزول”.
قال وزير الأشغال العامة في البلاد، روبرتو لوك، على قناة X إنه تلقى تقريرًا من مشغل الكهرباء الوطني، CENACE، حول “عطل في خط النقل أدى إلى انقطاع التيار الكهربائي، لذلك لا توجد خدمة طاقة على مستوى البلاد”. وفي غضون ساعات، بدأت الكهرباء تعود إلى بعض أجزاء العاصمة كيتو.
وتكافح الدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية والتي يبلغ عدد سكانها 18 مليون نسمة أزمة الطاقة لعدة سنوات. وقد ساهم فشل البنية التحتية ونقص الصيانة والاعتماد على الطاقة المستوردة في استمرار انقطاع التيار الكهربائي. وتأتي معظم الطاقة في البلاد من كولومبيا المجاورة، وهي الدولة التي تكافح من أجل توليد ما يكفي من الطاقة لاستهلاكها المحلي. وكان من المفترض أن تساعد محطة الطاقة الكهرومائية التي بنتها الصين بقيمة 2.25 مليار دولار. وبدلا من ذلك أصبح المشروع صداعا. كانت هناك العديد من أخطاء البناء التي أدت إلى نزاع بين المسؤولين والشركة الصينية.




كما تجدر الإشارة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة على مستوى الصحف الإلكترونية وقد قام فريق التحرير في atrna بالتأكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل والاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الخبر من مصدره الاساسي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى