Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
منوعات إخبارية

التعديلات المزدوجة واعتذارات الدوقة: الكشف عن الحقيقة وراء فضيحة صور كيت ميدلتون

شكرا لقراءتكم خبر “التعديلات المزدوجة واعتذارات الدوقة: الكشف عن الحقيقة وراء فضيحة صور كيت ميدلتون
” والان مع التفاصيل

وذكرت قناة ABC News نقلاً عن البيانات الوصفية التي حصلت عليها، أنه تمت معالجة صورة الأميرة المعدلة رقميًا باستخدام برنامج Adobe Photoshop مرتين.
الصورة ل كيت ميدلتونمما أثار ضجة في الآونة الأخيرة، وخضع لجراحتين منفصلتين تعديلات الفوتوشوب قبل إصداره للجمهور، كما ذكرت ABC News. الصورة، التي شاركها قصر كنسينغتون في البداية في 10 مارس، خضعت لتعديلات رقمية في 8 و9 مارس، كما كشفت البيانات الوصفية التي استعرضتها وسائل الإعلام.
بعد الجدل والسحب اللاحق للصورة من قبل العديد من الوكالات بسبب مخاوف تتعلق بالتحرير، أصدرت كيت ميدلتون بيانًا اعتذارقائلًا: “مثل العديد من المصورين الهواة، أقوم أحيانًا بإجراء تجارب التحرير.” وأعربت عن أسفها لأي لبس سببته الصورة العائلية، بهدف توضيح الوضع وسط تزايد التكهنات العامة.
في الأشهر الأخيرة، تزايدت التكهنات حول صحة كيت وحياتها الشخصية، خاصة بعد غيابها منذ ديسمبر/كانون الأول والإعلان عن خضوعها لعملية جراحية مخطط لها في البطن في 17 يناير/كانون الثاني. وقد أدى ذلك إلى انتشار التنظير على الإنترنت، مع مصطلحات مثل “Katespiracy” و”KateGate”. “الناشئة لتغليف الشائعات المختلفة.
ووسط فراغ المعلومات، تكهنت المنشورات عبر الإنترنت بما إذا كان زواجها من ويليام، وريث العرش البريطاني، على المحك. وتساءل آخرون عما إذا كانت كيت تتعافى من اضطراب في الأكل أو من الإجراء التجميلي المعروف باسم شد المؤخرة البرازيلية، بينما تساءل البعض عما إذا كانت على قيد الحياة.
على الرغم من الشائعات المنتشرة وفضول الجمهور المتزايد، ظل قصر كنسينغتون متحفظًا، وأصدر بيانًا في 29 فبراير أكد فيه موقفه بعدم تقديم تحديثات مستمرة حول عملية تعافي كيت. ومع استمرار الجدل والتخمينات، لم يرد القصر بعد على مزيد من الاستفسارات بشأن هذا الجدل.
أطلق عليه بعض المراقبين اسم “تأثير سترايسند”، الطبعة الملكية – حيث أدت سرية القصر والعلاقات العامة الفاشلة إلى جعل التكهنات حول كيت أسوأ، مما ترك حتى أولئك الذين عادة ما يتجنبون مثل هذه القيل والقال مدمنين.
ولجأ البعض إلى البستانيين، مطالبين بمعرفة النبات الموجود في خلفية الصورة المعدلة، حيث بدا مورقًا بشكل مثير للريبة في هذا الوقت من العام في إنجلترا.
(مع مدخلات من الوكالات)




كما تجدر الإشارة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة على مستوى الصحف الإلكترونية وقد قام فريق التحرير في atrna بالتأكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل والاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الخبر من مصدره الاساسي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى