شكرا لقراءتكم خبر “توفي رائد الفضاء توماس ستافورد، قائد أول مهمة فضائية أمريكية سوفيتية، عن عمر يناهز 93 عامًا
” والان مع التفاصيل
نيودلهي: توفي رائد الفضاء توماس بي ستافورد، المعروف بقيادته في المهام الفضائية المحورية، عن عمر يناهز 93 عامًا يوم الاثنين. ولفظ أنفاسه الأخيرة في مستشفى قريب من مقر إقامته في سبيس كوست بولاية فلوريدا، حسبما أكد ماكس آري، مدير متحف ستافورد للطيران والفضاء في أوكلاهوما.
يتضمن إرث ستافورد قيادة أبولو 10 كانت هذه المهمة بمثابة مقدمة حاسمة للهبوط التاريخي لمركبة أبولو 11 على سطح القمر. لم تتضمن رحلته في الفضاء مهام رائدة فحسب، بل شملت أيضًا مساهمات في استكشاف الفضاء أبعد مما التقى أعين الجمهور. لقد لعب دورًا مهمًا في مختلف مبادرات ناسا، مثل توفير الخبرة في مهام المريخ وبروتوكولات السلامة وحل التحديات مثل مشكلات تلسكوب هابل الفضائي.
إجمالاً، سجل ستافورد 507 ساعات في الفضاء وطار بأربعة أنواع مختلفة من المركبات الفضائية و127 نوعًا من الطائرات والمروحيات.
امتد تأثير ستافورد إلى الإشراف على قاعدة “المنطقة 51” الشهيرة، والمعروفة بدورها في اختبار تقنيات التخفي التابعة للقوات الجوية. بالإضافة إلى إنجازاته في مجال الملاحة الفضائية، لعب ستافورد دورًا أساسيًا في تعزيز التعاون الدولي في استكشاف الفضاء. وفي عام 1975، قاد الجانب الأمريكي من مهمة أبولو-سويوز، والتي كانت بمثابة جهد مشترك تاريخي بين وكالة ناسا والاتحاد السوفيتي، وعرض إمكانية التعاون بين الأنظمة السياسية المتناقضة.
لعب ستافورد دورًا محوريًا في دمج روسيا في تطوير وتشغيل محطة الفضاء الدولية خلال التسعينيات. تجاوزت مساعيه الحدود الوطنية وعكست رؤية مشتركة للنهوض باستكشاف الفضاء.
نشأ ستافورد في أوكلاهوما، واشتعل شغفه بالطيران في سن مبكرة، مما دفعه إلى ممارسة مهنة في مجال الطيران. رحلته الرائعة من الأكاديمية البحرية الأمريكية ليصبح رائد فضاء متميز تجسد تفانيه الثابت في استكشاف الفضاء. مساهمات ستافورد في هذا المجال، والتي تمتد من المهمات الرائدة إلى التقدم التكنولوجي، تركت علامة لا تمحى على صناعة الطيران.
نجا ستافورد من زوجته ليندا وولدين وابنتين وطفلين من زوجته.
مع مدخلات الوكالة
يتضمن إرث ستافورد قيادة أبولو 10 كانت هذه المهمة بمثابة مقدمة حاسمة للهبوط التاريخي لمركبة أبولو 11 على سطح القمر. لم تتضمن رحلته في الفضاء مهام رائدة فحسب، بل شملت أيضًا مساهمات في استكشاف الفضاء أبعد مما التقى أعين الجمهور. لقد لعب دورًا مهمًا في مختلف مبادرات ناسا، مثل توفير الخبرة في مهام المريخ وبروتوكولات السلامة وحل التحديات مثل مشكلات تلسكوب هابل الفضائي.
إجمالاً، سجل ستافورد 507 ساعات في الفضاء وطار بأربعة أنواع مختلفة من المركبات الفضائية و127 نوعًا من الطائرات والمروحيات.
امتد تأثير ستافورد إلى الإشراف على قاعدة “المنطقة 51” الشهيرة، والمعروفة بدورها في اختبار تقنيات التخفي التابعة للقوات الجوية. بالإضافة إلى إنجازاته في مجال الملاحة الفضائية، لعب ستافورد دورًا أساسيًا في تعزيز التعاون الدولي في استكشاف الفضاء. وفي عام 1975، قاد الجانب الأمريكي من مهمة أبولو-سويوز، والتي كانت بمثابة جهد مشترك تاريخي بين وكالة ناسا والاتحاد السوفيتي، وعرض إمكانية التعاون بين الأنظمة السياسية المتناقضة.
لعب ستافورد دورًا محوريًا في دمج روسيا في تطوير وتشغيل محطة الفضاء الدولية خلال التسعينيات. تجاوزت مساعيه الحدود الوطنية وعكست رؤية مشتركة للنهوض باستكشاف الفضاء.
نشأ ستافورد في أوكلاهوما، واشتعل شغفه بالطيران في سن مبكرة، مما دفعه إلى ممارسة مهنة في مجال الطيران. رحلته الرائعة من الأكاديمية البحرية الأمريكية ليصبح رائد فضاء متميز تجسد تفانيه الثابت في استكشاف الفضاء. مساهمات ستافورد في هذا المجال، والتي تمتد من المهمات الرائدة إلى التقدم التكنولوجي، تركت علامة لا تمحى على صناعة الطيران.
نجا ستافورد من زوجته ليندا وولدين وابنتين وطفلين من زوجته.
مع مدخلات الوكالة
كما تجدر الإشارة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة على مستوى الصحف الإلكترونية وقد قام فريق التحرير في atrna بالتأكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل والاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الخبر من مصدره الاساسي.
طعم وكيف دليل المطاعم والكافيهات دليل المطاعم مدن العالم طعام وشراب مقاهي الرياض أخبار ونصائح دليل الرياض كافيهات الرياض جلسات خارجية دليل مقاهي ومطاعم أفضل كافيهات الرياض عوائل
اكتشاف المزيد من موقع محل عطرنا
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.