Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
منوعات إخبارية

“قلة من الناس يعرفون…”: غياب كيت ميدلتون يثير القلق بين الموظفين

شكرا لقراءتكم خبر “”قلة من الناس يعرفون…”: غياب كيت ميدلتون يثير القلق بين الموظفين
” والان مع التفاصيل

نيو دلهي: كيت ميدلتونلقد ترك غيابها عن الرأي العام منذ شهر يناير كبار موظفيها في حالة من عدم اليقين بشأن تعافيها من بطنها جراحة.
مصادر قريبة من قصر تكشف أن بعض مساعدي ميدلتون الرئيسيين لم يكونوا على علم بالجراحة حتى تم الإعلان عنها للجمهور، مما تسبب في مفاجأة وقلق بينهم، حسبما ذكرت مجلة يو إس ويكلي.
“لم يتمكن عدد قليل من كبار موظفي كيت من رؤيتها أو التحدث إليها، ولم يعرفوا حتى عن الجراحة حتى تم الإعلان عنها، لذا فقد فاجأتهم” Us Weekly نقلاً عن مصدر.
وقال مصدر للمنفذ: “فقط عدد قليل من الناس يعرفون ما يحدث بالفعل، وهم ملتزمون الصمت”. “إنه أمر مربك ويسبب بعض القلق.”
علاوة على ذلك، كشفت مصادر القصر أن الموظفين لم يكونوا على علم بعملية ميدلتون إلا بعد حدوثها، مع وجود عدد قليل فقط من المطلعين على وضعها الكامل. وقد وُصفت عملية تعافيها بأنها محاطة بالسرية، مع وجود عدد قليل من الزوار باستثناء أفراد الأسرة المقربين.
وظل القصر ملتزمًا الصمت بشأن تعافي ميدلتون بعد الجراحة، مما أدى إلى انتشار التكهنات والشائعات. على الرغم من الهيجان الإعلامي، اختارت ميدلتون والأمير ويليام الحفاظ على خصوصية تفاصيل الجراحة الخاصة بها، مؤكدين حقها في الخصوصية فيما يتعلق بسجلاتها الطبية.
الحادث الذي أدى إلى هذه التعليقات يتعلق بصورة كيت ميدلتون المحررة، والتي تم نشرها في يوم الأموالتي واجهت انتقادات بسبب وجود علامات تلاعب. هذه الصورة، التي تمثل أول ظهور رسمي لها منذ إجراء عملية جراحية في البطن، أدت إلى إصدار كيت اعتذارًا شخصيًا عن التحرير، مشيرةً إلى اهتماماتها بالتصوير الفوتوغرافي للهواة.
أدى رد الفعل العنيف من حادثة تحرير الصور إلى شكوك حول موثوقية المعلومات الواردة من قصر كنسينغتون في لندن، خاصة فيما يتعلق بالتحديثات المتعلقة بصحة كيت بعد الجراحة. وكان مدير الأخبار العالمية لوكالة فرانس برس، فيل شيتويند، أبدى تشككه في اعتبار القصر مصدرا موثوقا.
ومع استمرار الجدل، يبقى وصول الجمهور إلى المعلومات المتعلقة بصحة كيت نقطة نقاش. وفي الوقت نفسه، تعد الارتباطات العامة الأخيرة للأمير ويليام بمثابة عودة إلى أنشطته المقررة بينما تتعافى كيت، مع عودتها المتوقعة إلى الواجبات العامة بعد عيد الفصح.
(مع مدخلات من الوكالات)




كما تجدر الإشارة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة على مستوى الصحف الإلكترونية وقد قام فريق التحرير في atrna بالتأكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل والاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الخبر من مصدره الاساسي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى