Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
منوعات إخبارية

متحديا الغرب، رئيس الوزراء الإسرائيلي يقول إنه سيمضي قدما في غزو رفح

شكرا لقراءتكم خبر “متحديا الغرب، رئيس الوزراء الإسرائيلي يقول إنه سيمضي قدما في غزو رفح
” والان مع التفاصيل

رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ورفض الضغوط الدولية وقال إنه سيواصل الحملة العسكرية ضده حماس في غزةحيث تقول وكالات الإغاثة أن المجاعة تلوح في الأفق وقف إطلاق النار وكان من المقرر استئناف المحادثات.
وفي حديثه خلال اجتماع لمجلس الوزراء يوم الأحد، قال نتنياهو إن إسرائيل ستتدخل رفحوهو آخر مكان آمن نسبياً في قطاع غزة الصغير المزدحم. سنعمل في رفح. سيستغرق ذلك عدة أسابيع، وسيحدث”، دون أن يوضح ما إذا كان الهجوم سيستمر لأسابيع أم أنه سيبدأ بعد أسابيع.
وقال في وقت لاحق بعد لقائه بالمستشار الألماني أولاف شولتس في القدس إن إسرائيل لن تترك المدنيين محاصرين في رفح عندما تبدأ قواتها هجومها.
وحث حلفاء إسرائيل نتنياهو مرارا على عدم مهاجمة رفح حيث لجأ أكثر من مليون نازح من أجزاء أخرى من القطاع إلى المأوى دون خطة لحماية المدنيين.
وفي مؤتمر صحفي مشترك، قال شولتس إنه تحدث مع نتنياهو حول الحاجة إلى تقديم مساعدات إنسانية شاملة للشعب في غزة. وقال شولتز: “لا يمكننا أن نقف مكتوفي الأيدي ونشاهد الفلسطينيين وهم يواجهون خطر المجاعة”، مكررا دعوة رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، التي تزور مصر المجاورة في نفس الوقت، للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار والمزيد من المساعدات لغزة.
وفي اجتماع مجلس الوزراء، انتقد نتنياهو حلفائه قائلا: “هل ذكرياتكم قصيرة إلى هذا الحد؟ هل نسيتم بهذه السرعة يوم 7 أكتوبر، أفظع مذبحة لليهود منذ المحرقة؟ هل أنتم سريعون إلى هذه الدرجة في حرمان إسرائيل من حق الدفاع عن نفسها ضد وحوش حماس؟”.
وعرضت حماس اقتراحا جديدا الاسبوع الماضي يتضمن تبادل رهائن اسرائيليين وسجناء فلسطينيين. وستناقش الحكومة الإسرائيلية الأمر قبل اجتماع قطر.




كما تجدر الإشارة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة على مستوى الصحف الإلكترونية وقد قام فريق التحرير في atrna بالتأكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل والاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الخبر من مصدره الاساسي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى