شكرا لقراءتكم خبر “”مهمة حياتي”: بيلوسي تتعهد بإبعاد دونالد ترامب عن البيت الأبيض
” والان مع التفاصيل
رئيس مجلس النواب السابق نانسي بيلوسي أوضحت أن هدفها الأساسي هو المنع دونالد ترمب من استعادة الرئاسة. التفكير في الفرصة الضائعة لاستبعاده من خلال إدانة مجلس الشيوخ بعد 6 يناير انتفاضة الكابيتولوألقت باللوم على بيلوسي الجمهوريون في مجلس الشيوخ لما تعتبره فشلاً في تحقيق العدالة.
وقالت بيلوسي: “كيف يمكنني أن أقول هذا بأجمل طريقة ممكنة: كان هدفي في الحياة ألا يدخل الرجل إلى البيت الأبيض مرة أخرى”.
وأعربت بيلوسي عن أسفها لضياع فرصة حرمان ترامب من تولي أي منصب في المستقبل. قالت إنه إذا كان مجلس الشيوخ قد أدانه في تهمة الاقالة فيما يتعلق بتمرد الكابيتول في 6 يناير 2021، كان من شأنه أن يجعله غير مؤهل للترشح للرئاسة مرة أخرى. وحملت بيلوسي القيادة الجمهورية في مجلس الشيوخ مسؤولية هذه النتيجة، معتبرة إياه قرارا مخزيا.
على الرغم من أنها لم تعد تشغل منصب رئيسة مجلس النواب، إلا أن بيلوسي تحتفظ بنفوذ كبير داخل الحزب الديمقراطي وتلعب دورًا حاسمًا في تشكيل قراراته الإستراتيجية. أدت دعوتها للتغيير إلى قرار الرئيس جو بايدن بالانسحاب من السباق وتأييد نائبة الرئيس كامالا هاريس كمرشحة للحزب، مع حاكم ولاية مينيسوتا تيم فالز كنائب لها.
وكانت بيلوسي قد حذرت بايدن في السابق من الدخول في مناظرات مع ترامب، واعتبرته “بائع زيت الثعبان” واعتقدت أنه سيكون من غير الحكمة التفاعل معه. كانت توجيهاتها جزءًا من خطة أكبر لتعزيز البطاقة الديمقراطية وتأمين نجاح الحزب في الانتخابات المقبلة. وتعتقد بيلوسي أن قرار بايدن بالتنحي سيساعد في الحفاظ على إرثه من خلال تجنب حملة قد تكون غير ناجحة ضد ترامب.
وتدرك بيلوسي، المعروفة بدعمها لأعضاء مجلس النواب السابقين، قدرتهم على التعامل بفعالية مع العملية التشريعية. ورغم أنها لم تؤيد علنًا أي مرشح محدد لمنصب نائب الرئيس، إلا أنها تؤكد على أهمية اختيار شريك يمكنه مساعدة هاريس في الحكم بفعالية.
وبينما يقوم هاريس ووالز بحملات انتخابية عبر ولايات متأرجحة حاسمة مثل بنسلفانيا، وويسكونسن، وميشيغان، تلاحظ بيلوسي حماسا متزايدا بين الناخبين الشباب، مما يشير إلى طاقة متجددة داخل الحزب الديمقراطي. ويُنظر إلى هذا التحول على أنه علامة واعدة للديمقراطيين وهم يستعدون لانتخابات عام 2024.
خلال مناقشة أجريت مؤخرا مع الصحفيين وكتاب الأعمدة حول كتابها الجديد، “فن القوة: قصتي كأول امرأة رئيسة لمجلس النواب في أمريكا”، سلطت بيلوسي الضوء على أهمية التركيز على الأهداف المستقبلية في الانتخابات بدلا من الاعتماد فقط على الإنجازات الماضية. وهي تدعو إلى وضع حد للعنف السياسي وتؤكد تفانيها في تشكيل مشهد سياسي يتماشى مع رؤيتها.
وعندما سئلت عما إذا كان عنوان كتابها إشارة مقصودة إلى كتاب ترامب “فن الصفقة”، أجابت بيلوسي: “لا شيء مما أفعله له علاقة به، باستثناء سقوطه”.
وقالت بيلوسي: “كيف يمكنني أن أقول هذا بأجمل طريقة ممكنة: كان هدفي في الحياة ألا يدخل الرجل إلى البيت الأبيض مرة أخرى”.
وأعربت بيلوسي عن أسفها لضياع فرصة حرمان ترامب من تولي أي منصب في المستقبل. قالت إنه إذا كان مجلس الشيوخ قد أدانه في تهمة الاقالة فيما يتعلق بتمرد الكابيتول في 6 يناير 2021، كان من شأنه أن يجعله غير مؤهل للترشح للرئاسة مرة أخرى. وحملت بيلوسي القيادة الجمهورية في مجلس الشيوخ مسؤولية هذه النتيجة، معتبرة إياه قرارا مخزيا.
على الرغم من أنها لم تعد تشغل منصب رئيسة مجلس النواب، إلا أن بيلوسي تحتفظ بنفوذ كبير داخل الحزب الديمقراطي وتلعب دورًا حاسمًا في تشكيل قراراته الإستراتيجية. أدت دعوتها للتغيير إلى قرار الرئيس جو بايدن بالانسحاب من السباق وتأييد نائبة الرئيس كامالا هاريس كمرشحة للحزب، مع حاكم ولاية مينيسوتا تيم فالز كنائب لها.
وكانت بيلوسي قد حذرت بايدن في السابق من الدخول في مناظرات مع ترامب، واعتبرته “بائع زيت الثعبان” واعتقدت أنه سيكون من غير الحكمة التفاعل معه. كانت توجيهاتها جزءًا من خطة أكبر لتعزيز البطاقة الديمقراطية وتأمين نجاح الحزب في الانتخابات المقبلة. وتعتقد بيلوسي أن قرار بايدن بالتنحي سيساعد في الحفاظ على إرثه من خلال تجنب حملة قد تكون غير ناجحة ضد ترامب.
وتدرك بيلوسي، المعروفة بدعمها لأعضاء مجلس النواب السابقين، قدرتهم على التعامل بفعالية مع العملية التشريعية. ورغم أنها لم تؤيد علنًا أي مرشح محدد لمنصب نائب الرئيس، إلا أنها تؤكد على أهمية اختيار شريك يمكنه مساعدة هاريس في الحكم بفعالية.
وبينما يقوم هاريس ووالز بحملات انتخابية عبر ولايات متأرجحة حاسمة مثل بنسلفانيا، وويسكونسن، وميشيغان، تلاحظ بيلوسي حماسا متزايدا بين الناخبين الشباب، مما يشير إلى طاقة متجددة داخل الحزب الديمقراطي. ويُنظر إلى هذا التحول على أنه علامة واعدة للديمقراطيين وهم يستعدون لانتخابات عام 2024.
خلال مناقشة أجريت مؤخرا مع الصحفيين وكتاب الأعمدة حول كتابها الجديد، “فن القوة: قصتي كأول امرأة رئيسة لمجلس النواب في أمريكا”، سلطت بيلوسي الضوء على أهمية التركيز على الأهداف المستقبلية في الانتخابات بدلا من الاعتماد فقط على الإنجازات الماضية. وهي تدعو إلى وضع حد للعنف السياسي وتؤكد تفانيها في تشكيل مشهد سياسي يتماشى مع رؤيتها.
وعندما سئلت عما إذا كان عنوان كتابها إشارة مقصودة إلى كتاب ترامب “فن الصفقة”، أجابت بيلوسي: “لا شيء مما أفعله له علاقة به، باستثناء سقوطه”.
كما تجدر الإشارة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة على مستوى الصحف الإلكترونية وقد قام فريق التحرير في atrna بالتأكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل والاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الخبر من مصدره الاساسي.
طعم وكيف دليل المطاعم والكافيهات دليل المطاعم مدن العالم طعام وشراب مقاهي الرياض أخبار ونصائح دليل الرياض كافيهات الرياض جلسات خارجية دليل مقاهي ومطاعم أفضل كافيهات الرياض عوائل
اكتشاف المزيد من موقع محل عطرنا
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.