شكرا لقراءتكم خبر “تخضع كيت ميدلتون للعلاج الكيميائي الوقائي: كل ما تحتاج إلى معرفته
” والان مع التفاصيل
نيودلهي: ال أميرة ويلز، كاثرين، تخضع حاليا معالجة السرطان. وأعربت عن امتنانها للدعم الذي تلقته بعد إجراء عملية جراحية كبيرة في البطن في رسالة فيديو. وكشفت كاثرين أن الجراحة أدت إلى اكتشاف خلايا سرطانية، وبناء على نصيحة فريقها الطبي، بدأت دورة العلاج الكيميائي الوقائي. وهي في المراحل الأولى من هذا العلاج، كما أوضحت في رسالتها المصورة التي مدتها دقيقتان. . ولم يتم الكشف عن تفاصيل خطة علاجها.
أثار مصطلح “العلاج الكيميائي الوقائي” تساؤلات لدى الكثيرين، مما أدى إلى التساؤلات حول تعريفه وفعاليته. يختلف العلاج الكيميائي الوقائي عن الإجراءات المتخذة لوقف ظهور السرطان، والتي تتضمن عادةً تعديلات على نمط الحياة مثل النظام الغذائي والنشاط البدني وتجنب التعرض لأشعة الشمس. تُستخدم أيضًا أدوية مثل تاموكسيفين والأسبرين للأفراد المعرضين لخطر متزايد للإصابة بسرطانات معينة.
يعتبر العلاج الكيميائي الوقائي بمثابة نهج علاجي مصمم لتجنب تكرار الإصابة بالسرطان بعد الجراحة أو بعد القضاء على السرطان ظاهريًا. وينطبق هذا بشكل خاص على حالات السرطان الموضعية التي تمت إزالتها عن طريق الجراحة أو العلاج الإشعاعي، ولكنها تشكل خطر تكرارها بسبب احتمال انتشارها غير المكتشف إلى أجزاء أخرى من الجسم. وقد أثبتت التجارب السريرية فعالية هذه الاستراتيجية، حيث أظهرت أن العلاج الكيميائي الإضافي بعد الجراحة يمكن أن يؤدي إلى معدلات انتكاسة أفضل وزيادة فترات البقاء على قيد الحياة.
تختلف فعالية هذا النوع من العلاج بناءً على نوع السرطان والعلاج الكيميائي المعني. على سبيل المثال، في حالات سرطان الأمعاء، أدى العلاج الكيميائي الوقائي إلى تحسين معدلات البقاء على قيد الحياة بشكل ملحوظ. عادة، يمتد هذا النوع من العلاج الكيميائي من ثلاثة إلى ستة أشهر.
يعمل العلاج الكيميائي من خلال استهداف الخلايا سريعة الانقسام، وخاصة الخلايا السرطانية، على الرغم من أنه يمكن أن يؤثر على خلايا أخرى سريعة الانقسام في الجسم.
فيما يلي تفصيل تفصيلي:
استهداف انقسام الخلايا: أدوية العلاج الكيميائي تتداخل مع قدرة الخلايا السرطانية على النمو والانقسام. وبما أن الخلايا السرطانية تنقسم عادة بشكل أسرع من معظم الخلايا الطبيعية، فإن العلاج الكيميائي يقلل بشكل فعال من عدد الخلايا السرطانية في الجسم.
آليات مختلفة: تعمل أدوية العلاج الكيميائي المختلفة بطرق مختلفة. تؤدي بعض الأدوية إلى إتلاف الحمض النووي للخلايا السرطانية، مما يمنعها من التكاثر. والبعض الآخر يمنع تخليق الحمض النووي الجديد أو الجزيئات الأخرى اللازمة لانقسام الخلايا.
إدارة: يمكن تقديم العلاج الكيميائي عن طريق الفم، أو الوريد، أو حقنه في منطقة معينة، أو تطبيقه موضعيًا، اعتمادًا على نوع السرطان والدواء المختار.
دورات العلاج: يتم إعطاء العلاج الكيميائي عادة على شكل دورات، مع فترات من العلاج تليها فترات من التعافي. يتيح ذلك لخلايا الجسم الطبيعية وقتًا للتعافي من التأثيرات الضارة بينما يتم القضاء على الخلايا السرطانية أو تباطؤ نموها.
التأثير على الخلايا السرطانية: الهدف من العلاج الكيميائي هو تدمير الخلايا السرطانية، أو إبطاء نموها، أو تقليل فرصة انتشار النقائل (الانتشار إلى أجزاء أخرى من الجسم). في بعض الحالات، يتم استخدام العلاج الكيميائي لتقليص الأورام قبل الجراحة أو العلاج الإشعاعي (العلاج المساعد الجديد)، أو لقتل أي خلايا سرطانية متبقية بعد الجراحة أو الإشعاع (العلاج المساعد).
آثار جانبية: بما أن العلاج الكيميائي يؤثر أيضًا على الخلايا السليمة التي تنقسم بسرعة، فقد يسبب آثارًا جانبية مثل تساقط الشعر والغثيان والتعب وزيادة التعرض للعدوى. تختلف هذه الآثار الجانبية اعتمادًا على الأدوية المستخدمة والجرعة والصحة العامة للفرد.
الجمع بين العلاج: في كثير من الأحيان، يتم استخدام العلاج الكيميائي مع علاجات أخرى، مثل الجراحة، أو العلاج الإشعاعي، أو العلاج الهرموني، أو العلاج الموجه لزيادة فعاليته.
أثار مصطلح “العلاج الكيميائي الوقائي” تساؤلات لدى الكثيرين، مما أدى إلى التساؤلات حول تعريفه وفعاليته. يختلف العلاج الكيميائي الوقائي عن الإجراءات المتخذة لوقف ظهور السرطان، والتي تتضمن عادةً تعديلات على نمط الحياة مثل النظام الغذائي والنشاط البدني وتجنب التعرض لأشعة الشمس. تُستخدم أيضًا أدوية مثل تاموكسيفين والأسبرين للأفراد المعرضين لخطر متزايد للإصابة بسرطانات معينة.
يعتبر العلاج الكيميائي الوقائي بمثابة نهج علاجي مصمم لتجنب تكرار الإصابة بالسرطان بعد الجراحة أو بعد القضاء على السرطان ظاهريًا. وينطبق هذا بشكل خاص على حالات السرطان الموضعية التي تمت إزالتها عن طريق الجراحة أو العلاج الإشعاعي، ولكنها تشكل خطر تكرارها بسبب احتمال انتشارها غير المكتشف إلى أجزاء أخرى من الجسم. وقد أثبتت التجارب السريرية فعالية هذه الاستراتيجية، حيث أظهرت أن العلاج الكيميائي الإضافي بعد الجراحة يمكن أن يؤدي إلى معدلات انتكاسة أفضل وزيادة فترات البقاء على قيد الحياة.
تختلف فعالية هذا النوع من العلاج بناءً على نوع السرطان والعلاج الكيميائي المعني. على سبيل المثال، في حالات سرطان الأمعاء، أدى العلاج الكيميائي الوقائي إلى تحسين معدلات البقاء على قيد الحياة بشكل ملحوظ. عادة، يمتد هذا النوع من العلاج الكيميائي من ثلاثة إلى ستة أشهر.
يعمل العلاج الكيميائي من خلال استهداف الخلايا سريعة الانقسام، وخاصة الخلايا السرطانية، على الرغم من أنه يمكن أن يؤثر على خلايا أخرى سريعة الانقسام في الجسم.
فيما يلي تفصيل تفصيلي:
استهداف انقسام الخلايا: أدوية العلاج الكيميائي تتداخل مع قدرة الخلايا السرطانية على النمو والانقسام. وبما أن الخلايا السرطانية تنقسم عادة بشكل أسرع من معظم الخلايا الطبيعية، فإن العلاج الكيميائي يقلل بشكل فعال من عدد الخلايا السرطانية في الجسم.
آليات مختلفة: تعمل أدوية العلاج الكيميائي المختلفة بطرق مختلفة. تؤدي بعض الأدوية إلى إتلاف الحمض النووي للخلايا السرطانية، مما يمنعها من التكاثر. والبعض الآخر يمنع تخليق الحمض النووي الجديد أو الجزيئات الأخرى اللازمة لانقسام الخلايا.
إدارة: يمكن تقديم العلاج الكيميائي عن طريق الفم، أو الوريد، أو حقنه في منطقة معينة، أو تطبيقه موضعيًا، اعتمادًا على نوع السرطان والدواء المختار.
دورات العلاج: يتم إعطاء العلاج الكيميائي عادة على شكل دورات، مع فترات من العلاج تليها فترات من التعافي. يتيح ذلك لخلايا الجسم الطبيعية وقتًا للتعافي من التأثيرات الضارة بينما يتم القضاء على الخلايا السرطانية أو تباطؤ نموها.
التأثير على الخلايا السرطانية: الهدف من العلاج الكيميائي هو تدمير الخلايا السرطانية، أو إبطاء نموها، أو تقليل فرصة انتشار النقائل (الانتشار إلى أجزاء أخرى من الجسم). في بعض الحالات، يتم استخدام العلاج الكيميائي لتقليص الأورام قبل الجراحة أو العلاج الإشعاعي (العلاج المساعد الجديد)، أو لقتل أي خلايا سرطانية متبقية بعد الجراحة أو الإشعاع (العلاج المساعد).
آثار جانبية: بما أن العلاج الكيميائي يؤثر أيضًا على الخلايا السليمة التي تنقسم بسرعة، فقد يسبب آثارًا جانبية مثل تساقط الشعر والغثيان والتعب وزيادة التعرض للعدوى. تختلف هذه الآثار الجانبية اعتمادًا على الأدوية المستخدمة والجرعة والصحة العامة للفرد.
الجمع بين العلاج: في كثير من الأحيان، يتم استخدام العلاج الكيميائي مع علاجات أخرى، مثل الجراحة، أو العلاج الإشعاعي، أو العلاج الهرموني، أو العلاج الموجه لزيادة فعاليته.
كما تجدر الإشارة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة على مستوى الصحف الإلكترونية وقد قام فريق التحرير في atrna بالتأكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل والاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الخبر من مصدره الاساسي.
طعم وكيف دليل المطاعم والكافيهات دليل المطاعم مدن العالم طعام وشراب مقاهي الرياض أخبار ونصائح دليل الرياض كافيهات الرياض جلسات خارجية دليل مقاهي ومطاعم أفضل كافيهات الرياض عوائل
اكتشاف المزيد من موقع محل عطرنا
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.