شكرا لقراءتكم خبر ” غزة في أزمة: مقتل 29 فلسطينيًا وإصابة 155 آخرين في القصف أثناء انتظارهم المساعدات؛ وتنفي إسرائيل الهجمات
” والان مع التفاصيل
نيودلهي: وقعت مأساة في غزة يوم الخميس، حيث فقد ما لا يقل عن 29 فلسطينيًا حياتهم في هجومين إسرائيليين منفصلين أثناء انتظار المساعدة، وفقًا لوزارة الصحة في غزة. ونفى الجيش الإسرائيلي استهداف مراكز المساعدة، ووصف التقارير بأنها كاذبة، ودعا إلى الاعتماد على معلومات موثوقة.
ووقع الحادث الأول في وسط قطاع غزة في مخيم النصيرات، حيث قُتل ثمانية أشخاص في غارة جوية على مركز لتوزيع المساعدات. وفي وقت لاحق، قُتل ما لا يقل عن 21 شخصاً وأصيب أكثر من 150 آخرين بنيران إسرائيلية عند دوار شمال غزة بينما كانوا ينتظرون شاحنات المساعدات.
ويأتي ذلك بعد أسبوعين من التقارير التي أفادت بأن القوات الإسرائيلية أطلقت النار على أكثر من 100 فلسطيني أثناء انتظارهم تسليم مساعدات بالقرب من مدينة غزة. وألقت إسرائيل باللوم في الوفيات على الحشود التي حاصرت شاحنات المساعدات قائلة إن الضحايا تعرضوا للدهس أو الدهس.
أدى الصراع المستمر في غزة إلى تهجير جزء كبير من سكان القطاع البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة، مما أدى إلى مشاهد فوضوية وحوادث مميتة أثناء توزيع المساعدات حيث يكافح الأشخاص الذين هم في أمس الحاجة إلى الغذاء من أجل الوصول إلى الإمدادات.
وفي حادث آخر، أدى هجوم صاروخي شنته إسرائيل على دير البلح إلى مقتل تسعة أشخاص، حسبما أفاد مسعفون فلسطينيون. واستمر القصف الجوي والبري الإسرائيلي طوال الليل في جميع أنحاء القطاع، حيث تستضيف رفح في الجنوب أكثر من مليون نازح يبحثون عن مأوى.
وقد أدى الصراع، الذي اندلع بسبب الهجوم الذي قادته حماس على بلدات جنوب إسرائيل في أكتوبر/تشرين الأول، إلى خسائر كبيرة في الأرواح، وخاصة في غزة. وفي حين أدى هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول إلى مقتل 1200 إسرائيلي واحتجاز 253 رهينة، فقد أدى الهجوم الجوي والبحري والبري الإسرائيلي على غزة إلى مقتل أكثر من 31 ألف شخص وإصابة أكثر من 71500 آخرين.
ومع تدهور الوضع في غزة الأمم المتحدة وحذر من أن ما يقرب من 576 ألف شخص في المنطقة على حافة المجاعة. وعلى الرغم من الضغوط الدولية على إسرائيل لتسهيل وصول المساعدات، إلا أن إسرائيل تنفي عرقلة توصيل المساعدات إلى غزة وتشير إلى إخفاقات مزعومة من جانب وكالات الإغاثة ودور حماس في تحويل المساعدات.
ومع استمرار النزاع، تتفاقم الأزمة الإنسانية في غزة، مع ظهور دعوات عاجلة لتقديم دعم دولي مستدام للتخفيف من معاناة السكان المدنيين. وتظل الحاجة إلى وقف دائم لإطلاق النار واتفاق سلام شامل أمرا بالغ الأهمية لمنع وقوع المزيد من الخسائر في الأرواح ومعالجة الوضع الإنساني المتردي في المنطقة.
ووقع الحادث الأول في وسط قطاع غزة في مخيم النصيرات، حيث قُتل ثمانية أشخاص في غارة جوية على مركز لتوزيع المساعدات. وفي وقت لاحق، قُتل ما لا يقل عن 21 شخصاً وأصيب أكثر من 150 آخرين بنيران إسرائيلية عند دوار شمال غزة بينما كانوا ينتظرون شاحنات المساعدات.
ويأتي ذلك بعد أسبوعين من التقارير التي أفادت بأن القوات الإسرائيلية أطلقت النار على أكثر من 100 فلسطيني أثناء انتظارهم تسليم مساعدات بالقرب من مدينة غزة. وألقت إسرائيل باللوم في الوفيات على الحشود التي حاصرت شاحنات المساعدات قائلة إن الضحايا تعرضوا للدهس أو الدهس.
أدى الصراع المستمر في غزة إلى تهجير جزء كبير من سكان القطاع البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة، مما أدى إلى مشاهد فوضوية وحوادث مميتة أثناء توزيع المساعدات حيث يكافح الأشخاص الذين هم في أمس الحاجة إلى الغذاء من أجل الوصول إلى الإمدادات.
وفي حادث آخر، أدى هجوم صاروخي شنته إسرائيل على دير البلح إلى مقتل تسعة أشخاص، حسبما أفاد مسعفون فلسطينيون. واستمر القصف الجوي والبري الإسرائيلي طوال الليل في جميع أنحاء القطاع، حيث تستضيف رفح في الجنوب أكثر من مليون نازح يبحثون عن مأوى.
وقد أدى الصراع، الذي اندلع بسبب الهجوم الذي قادته حماس على بلدات جنوب إسرائيل في أكتوبر/تشرين الأول، إلى خسائر كبيرة في الأرواح، وخاصة في غزة. وفي حين أدى هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول إلى مقتل 1200 إسرائيلي واحتجاز 253 رهينة، فقد أدى الهجوم الجوي والبحري والبري الإسرائيلي على غزة إلى مقتل أكثر من 31 ألف شخص وإصابة أكثر من 71500 آخرين.
ومع تدهور الوضع في غزة الأمم المتحدة وحذر من أن ما يقرب من 576 ألف شخص في المنطقة على حافة المجاعة. وعلى الرغم من الضغوط الدولية على إسرائيل لتسهيل وصول المساعدات، إلا أن إسرائيل تنفي عرقلة توصيل المساعدات إلى غزة وتشير إلى إخفاقات مزعومة من جانب وكالات الإغاثة ودور حماس في تحويل المساعدات.
ومع استمرار النزاع، تتفاقم الأزمة الإنسانية في غزة، مع ظهور دعوات عاجلة لتقديم دعم دولي مستدام للتخفيف من معاناة السكان المدنيين. وتظل الحاجة إلى وقف دائم لإطلاق النار واتفاق سلام شامل أمرا بالغ الأهمية لمنع وقوع المزيد من الخسائر في الأرواح ومعالجة الوضع الإنساني المتردي في المنطقة.
كما تجدر الإشارة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة على مستوى الصحف الإلكترونية وقد قام فريق التحرير في atrna بالتأكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل والاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الخبر من مصدره الاساسي.
طعم وكيف دليل المطاعم والكافيهات دليل المطاعم مدن العالم طعام وشراب مقاهي الرياض أخبار ونصائح دليل الرياض كافيهات الرياض جلسات خارجية دليل مقاهي ومطاعم أفضل كافيهات الرياض عوائل
اكتشاف المزيد من موقع محل عطرنا
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.