Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
منوعات إخبارية

وزير الخارجية: الصين ستكون “قوة للسلام” على مستوى العالم

شكرا لقراءتكم خبر “وزير الخارجية: الصين ستكون “قوة للسلام” على مستوى العالم
” والان مع التفاصيل

بكين: الصين سوف تصبح عالمية القوة من أجل السلام و استقرار، البلاد وزير الخارجية وقال وانغ يي في مؤتمر صحفي في بكين يوم الخميس.
وقال وانغ للصحفيين “في مواجهة الاضطرابات المعقدة في البيئة الدولية، ستستمر الصين في كونها قوة للسلام، وقوة للاستقرار، وقوة للتقدم في العالم”.
وأدلى وانغ بتصريحاته في أكبر تجمع سياسي سنوي في الصين، والذي افتتح في بكين في وقت سابق من هذا الأسبوع.
تقدم “الدورتان” – الاجتماعات الموازية للبرلمان الصيني والهيئة الاستشارية السياسية – لمحة نادرة عن استراتيجية الحكومة التي يقودها الحزب الشيوعي للعام المقبل.
ويحظى اجتماع هذا العام بمراقبة عن كثب بحثاً عن إشارات بشأن ثقة القادة الصينيين في الظروف الجيوسياسية الحالية، مع استمرار التوترات عبر مضيق تايوان ودخول الحرب الروسية في أوكرانيا عامها الثالث.
ويأتي المؤتمر الصحفي لوانغ بعد أن حذر زعماء جنوب شرق آسيا وأستراليا هذا الأسبوع من التصرفات الصينية التي “تعرض السلام للخطر” في بحر الصين الجنوبي، في أعقاب المواجهات الجديدة بين بكين والفلبين في المياه المتنازع عليها.
اتُهمت زوارق خفر السواحل الصينية يوم الثلاثاء بمضايقة أسطول من السفن الفلبينية التي تبحر في مهمة إعادة إمداد إلى سكند توماس شول في جزر سبراتلي، حيث تتنازع الدول على مطالباتها البحرية.
وقالت الصين إنها “اتخذت إجراءات رقابية” ضد “التوغل غير القانوني” للسفن الفلبينية في المياه التي تطالب بها، كما اتهمت سفينة فلبينية بالاصطدام “عمدا” بسفينة صينية.
وقال وانغ يوم الخميس “إننا نعارض بحزم جميع أعمال الهيمنة والبلطجة، وسندعم بقوة السيادة الوطنية والأمن فضلا عن مصالح التنمية”.
‘نموذج جديد’
وأثار النفوذ السياسي المتوسع للصين خلافات على جبهات متعددة، حيث انتقدت القوى الغربية بكين لرفضها إدانة موسكو بسبب غزوها لأوكرانيا في فبراير/شباط 2022.
وتقول الصين إنها طرف محايد في حرب أوكرانيا، لكن شراكتها الاستراتيجية مع روسيا أصبحت أقرب منذ بداية الحرب.
وقال وانغ للصحفيين يوم الخميس إن “الصين وروسيا وضعتا نموذجا جديدا لعلاقات القوى الكبرى يختلف تماما عن حقبة الحرب الباردة القديمة”، مضيفا أن العلاقات الثنائية تقوم على “أساس عدم الانحياز وعدم المواجهة وعدم الانحياز”. -استهداف أطراف ثالثة”.
وأصدرت بكين وثيقة العام الماضي تدعو إلى “تسوية سياسية” للصراع، والتي قالت الدول الغربية إنها قد تمكن روسيا من الاحتفاظ بمعظم الأراضي التي استولت عليها من أوكرانيا.
وزار مبعوث الصين لمنطقة أوراسيا روسيا وأوكرانيا ومقر الاتحاد الأوروبي في وقت سابق من هذا الشهر لإجراء محادثات حول الحرب المستمرة منذ عامين بين موسكو وكييف.




كما تجدر الإشارة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة على مستوى الصحف الإلكترونية وقد قام فريق التحرير في atrna بالتأكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل والاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الخبر من مصدره الاساسي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى