شكرا لقراءتكم خبر “يقول الأطباء إن تشخيص إصابة الأميرة كاثرين بالسرطان هو سيناريو مألوف
” والان مع التفاصيل
في بيان عام صدر مؤخرًا يوم الجمعة، كشفت الأميرة كاثرين، المعروفة باسم كيت، عن معركتها مع السرطان، وسلطت الضوء على سيناريو يقول أطباء الأورام إنه للأسف شائع جدًا.
وكشفت الأميرة أنها اكتشفت إصابتها بالسرطان خلال إجراء طبي آخر، ووصفته تحديداً بأنه “عملية جراحية كبرى في البطن”. وعلى الرغم من عدم الكشف عن نوع السرطان المحدد، يؤكد الخبراء أن مثل هذه الحوادث ليست غير شائعة.
وعلقت الدكتورة إيلينا راتنر، أخصائية الأورام النسائية في مركز ييل للسرطان، على مدى انتشار هذا المرض تشخيصات غير متوقعة للسرطان. واستشهدت بحالات خضع فيها المرضى لعملية جراحية لحالات مثل التهاب بطانة الرحم، فقط لاكتشاف الأنسجة السرطانية أثناء التحليل بعد العملية الجراحية.
وذكرت كيت أيضًا أنها خضعت “لدورة العلاج الكيميائي الوقائي“، وهي ممارسة معروفة في الأوساط الطبية باسم العلاج الكيميائي المساعد. وأوضح الدكتور إريك وينر، مدير مركز السرطان بجامعة ييل، أن هذا العلاج يهدف إلى منع المزيد من المضاعفات وتقليل احتمالية تكرار الإصابة بالسرطان.
وأوضح الدكتور مايكل بيرر، مدير معهد وينثروب بي روكفلر للسرطان، أهمية العلاج الكيميائي في استهداف الخلايا السرطانية المجهرية التي قد تبقى بعد الجراحة.
كما سلط بيان الأميرة الضوء على قلقها على عائلتها، معربًا عن التحديات التي تواجه شرح تشخيصها لأطفالها – جورج وشارلوت ولويس. وأكد الدكتور راتنر أن مثل هذه المخاوف شائعة بين مرضى السرطان، مما يعكس التأثير العاطفي للمرض.
بينما تتنقل الأميرة كاثرين في رحلتها مع السرطان، فإن انفتاحها بمثابة تذكير بالتحديات الأوسع التي يواجهها الأفراد الذين يواجهون تشخيصات مماثلة، مع التأكيد أيضًا على أهمية دعم الأسرة خلال مثل هذه الأوقات الصعبة.
وكشفت الأميرة أنها اكتشفت إصابتها بالسرطان خلال إجراء طبي آخر، ووصفته تحديداً بأنه “عملية جراحية كبرى في البطن”. وعلى الرغم من عدم الكشف عن نوع السرطان المحدد، يؤكد الخبراء أن مثل هذه الحوادث ليست غير شائعة.
وعلقت الدكتورة إيلينا راتنر، أخصائية الأورام النسائية في مركز ييل للسرطان، على مدى انتشار هذا المرض تشخيصات غير متوقعة للسرطان. واستشهدت بحالات خضع فيها المرضى لعملية جراحية لحالات مثل التهاب بطانة الرحم، فقط لاكتشاف الأنسجة السرطانية أثناء التحليل بعد العملية الجراحية.
وذكرت كيت أيضًا أنها خضعت “لدورة العلاج الكيميائي الوقائي“، وهي ممارسة معروفة في الأوساط الطبية باسم العلاج الكيميائي المساعد. وأوضح الدكتور إريك وينر، مدير مركز السرطان بجامعة ييل، أن هذا العلاج يهدف إلى منع المزيد من المضاعفات وتقليل احتمالية تكرار الإصابة بالسرطان.
وأوضح الدكتور مايكل بيرر، مدير معهد وينثروب بي روكفلر للسرطان، أهمية العلاج الكيميائي في استهداف الخلايا السرطانية المجهرية التي قد تبقى بعد الجراحة.
كما سلط بيان الأميرة الضوء على قلقها على عائلتها، معربًا عن التحديات التي تواجه شرح تشخيصها لأطفالها – جورج وشارلوت ولويس. وأكد الدكتور راتنر أن مثل هذه المخاوف شائعة بين مرضى السرطان، مما يعكس التأثير العاطفي للمرض.
بينما تتنقل الأميرة كاثرين في رحلتها مع السرطان، فإن انفتاحها بمثابة تذكير بالتحديات الأوسع التي يواجهها الأفراد الذين يواجهون تشخيصات مماثلة، مع التأكيد أيضًا على أهمية دعم الأسرة خلال مثل هذه الأوقات الصعبة.
كما تجدر الإشارة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة على مستوى الصحف الإلكترونية وقد قام فريق التحرير في atrna بالتأكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل والاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الخبر من مصدره الاساسي.
طعم وكيف دليل المطاعم والكافيهات دليل المطاعم مدن العالم طعام وشراب مقاهي الرياض أخبار ونصائح دليل الرياض كافيهات الرياض جلسات خارجية دليل مقاهي ومطاعم أفضل كافيهات الرياض عوائل
اكتشاف المزيد من موقع محل عطرنا
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.