Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
منوعات إخبارية

الإيطاليات يدفنن أسطورة “الماما”

شكرا لقراءتكم خبر “الإيطاليات يدفنن أسطورة “الماما”
” والان مع التفاصيل

إيطاليا معروفة ب ماما مكرسة. لقد دفعه الإمبراطور نيرون إلى خط الخلافة. وقد أحضر رئيس الوزراء سيلفيو برلسكوني حملته الانتخابية. كان لاعب كرة القدم كريستيان فييري يتصل به خمس مرات في اليوم.
ومع ذلك يرفضون الشراء في عبادة الأمومة نكون المرأة الإيطالية أنفسهم. إن ما يوقفهم قد يكون على وجه التحديد عبء الأسطورة: “يجب على الأمهات أن يعطوا هؤلاء الأطفال اهتمامهم الكامل”، كما تقول فاليريا ميرليني، مرممة الفن. لوحات عصر النهضة في أواخر الخمسينيات من عمرها وتعيش في روما. “إذا فكرت مليًا في إنجاب الأطفال، فقد تستسلم ببساطة.”
كثيرون يفعلون ذلك الآن. كان ميرليني واحدًا من أربعة. كان لديها طفلان. وهؤلاء الأطفال، وكلاهما في الثلاثينيات من العمر، ليس لديهما أي أطفال بعد. ويرسم هذا النمط الجيلي اتجاها ديموغرافيا أوسع نطاقا، مع انخفاض معدل الخصوبة في البلاد منذ منتصف الستينيات. ووفقا لأحدث البيانات، كانت إيطاليا واحدة من الدول التي لديها أدنى معدلات المواليد في العالم، حيث بلغ 1.24 لكل امرأة – وهو أقل بكثير من المستوى المطلوب، من وجهة نظر الاقتصاديين، لتمكين السكان من إعالة أنفسهم دون هجرة. ويقارن ذلك بمعدل خصوبة يبلغ 1.8 في فرنسا المجاورة حيث أعرب الرئيس إيمانويل ماكرون مؤخرا عن قلقه من أن البلاد بحاجة إلى اتخاذ إجراءات ضد القنبلة الديموغرافية الموقوتة.
إن انخفاض معدل الولادات له عواقب تتجاوز تقويض المؤسسة الأكثر تبجيلاً في إيطاليا. ويظهر ذلك في ارتفاع الدين الوطني، الذي تضخم في السنوات القليلة الماضية إلى ما يقرب من 140٪ من الناتج. ومن حيث ما يسمى “نسبة إعالة كبار السن” التي وضعتها منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، والتي تقيس عدد الأشخاص في سن العمل الذين يعيلون أولئك الذين تبلغ أعمارهم 65 عاما فما فوق، فإن اليابان فقط هي في وضع أسوأ.




كما تجدر الإشارة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة على مستوى الصحف الإلكترونية وقد قام فريق التحرير في atrna بالتأكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل والاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الخبر من مصدره الاساسي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى